فمن
المعروف أن دعوة الشيخ محمد بن عبد الوهاب ـ رحمه الله ـ لم تسلم من
المناوئين الذين شنعوا عليها، وبثوا عنها الكثير من الأباطيل ،ولا تعدم كل
دعوة سليمة وصحيحة في كل زمان ومكان وجود أعداء وخصوم ، إما عن جهل ،
أو لتعصب شخصي ، أو لمآرب خاصة ، ومصالح ذاتية ، وليس الغريب أن تصدر
تلك الافتراءات من مستشرق أو صهيوني ، بل العجيب أن يرددها بعض المسلمين
؛ فالله المستعان .
وسنعرض ـ إن شاء الله ـ في هذا المقال الموجز (الذي جمعت مباحثه من الشبكة وألفت بينها)
لبعض تلك الشبه مع الإجابة عنها
أبو أسامة سمير الجزائري
لبعض تلك الشبه مع الإجابة عنها
أبو أسامة سمير الجزائري